The 5-Second Trick For حوار صحفي
جهود أبناء الريف اليمني في إحياء التعليم خلال فترة الحرب نموذج قرية مارية
إن تماثلت أغراض السياسات فلن تتماثل نتائجها. في غرب أوروبا دول عاتية ومجتمعات متماسكة وإرث طويل من مآسي الحروب الفتّاكة التي لم يشهد العالم لها مثيلًا وتجاوزها ومسائل قومية حُلّت واقتصادات متينة. عربيًا لديك ثورات تتوالى طوال أكثر من عقد ولا تزال تفاعلاتها تتفجّر على شكل احتراب أهلي وانقلابات عسكرية وغير عسكرية وتغير في موازين القوى الإقليمية وتآكل لشرعية أنظمة كانت ذات يوم تتنعّم بشرعية منقطعة النظير (مثل نظام السيسي في مصر) وانهيار حواضر ومدن وتدهور اقتصادات وظهور أجيال جديدة في معمعة دوران هذه الرّحى الطاحنة.
المسألة عند هؤلاء ليست طائفية فقط كما يرى البعض؛ بعضهم يقف مع فلسطين بإخلاص لأنها جزء من تكويننا الثقافي وليس لأنها قضيّة عدالة في المقام الأول. بالنسبة لنا عربًا علينا تمثّل القضية في بعديها التاريخي والأخلاقي؛ محاولة فصد هذين المكوّنين في الوعي والضمير العربيين عن بعضهما ينتجان مشاكل ومآزق سياسية وأخلاقيّة لا يمكن الخروج منها بسهولة.
أما عن الأسئلة التي يتم طرحها في هذا النوع من المقابلات فهو كالتالي:
من ناحيته، قال أستاذ نون العلوم السياسية والعلاقات الدولية في جامعة جونز هوبكنز الأميركية، خليل العناني، إن التطبيق يتيح المجال للحديث الحرّ والنقاش المفتوح بشأن كل القضايا السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية.
شاركها فيسبوك X بينتيريست واتساب تيلقرام مقالات ذات صلة
فيسبوك تويتر لينكدإن واتساب مشاركة عبر البريد طباعة
تعتبر المقابلة العاطفية ذات صلة وثيقة بمقابلة الرأي ففي وسائل الإعلام تتضمن أكثر البرامج متعة فقرات يعرب فيها الأشخاص عن عواطفهم للمستمعين أو المشاهدين، الذين يستطيعون تفهم الغضب أو الفرح أكثر من تفهم وجهات النظر والحقائق.
أضف لغات محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى. أضف موضوعًا
آلي=.
يُمكن أن يكون على الراديو أو التلفاز أو على المنصات الرقمية والمواقع الإلكترونية، تكمن الصعوبة هنا في عدم التراجع عن الكلام أو مسح أي خطأ قد يحدث طالما خرج، فإن لم تكن متأكد من قدرتك على إجراء هذا الحوار فيمكنك الاستعانة بفريق العلاقات العامة للمساعدة.[٢]
إتبع هذه الخطوات الأربع عندما تتلقى شكوى وتريد الإقتراب من الحقيقة.
في الذكرى السنوية العاشرة على النزاع في سوريا، أفاد تقرير دولي بأن أكثر من نصف سكان ما قبل الصراع قد تم تهجيرهم داخليا أو خارجيا، وتحولت المدن إلى ركام، ولا تزال مجموعات من العناصر المسلحة تواصل الاعتداء على السكان.
كنت في ذلك الوقت أعمل مع التلفزيون الفرنسي، ويفترض أن أعرف أكثر عن الأمم المتحدة لكنني رأيت في ذلك بوابة لي لأرى وأفهم المداخل والمذاهب والأفكار الموجودة في هذا المبنى التي تؤثر على العالم وعلى القضية الفلسطينية، ولهذا السبب أحببت المشاركة.